تخطى إلى المحتوى
الرئيسية » معلومات مهمة عن طيران الحمام الطيار

معلومات مهمة عن طيران الحمام الطيار 2024.


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخواني أعضاء منتدانا حبيت اتتطرق لهذا الموضوع حتى يستفيد الأعضاء من أمور يخص طيران الحمام الطيار .
****************************


خليجية


طيران الحمام في فصول الشتاء .
………………………………….

دائما من خلال الطيران في الشتاء وخصوصا عند إنخفاض درجات الحراره تجد الحمام الطيار غالبا يطير في إرتفاعات شاهقه ولكنك تستطيع رؤيتها في الإرتفاعات الشاهقه وذلك بسبب برودة الطقس في الإرتفاعات الشاهقه حيث يحاول الطير الطيران والمكوث في أماكن تكون درجات الحراره معتدله له .
كثيرون من هواة الحمام يتسألون لماذا لاتقفل الطيور ((ما تبند))؟؟
والسبب كما تطرقنا هي برودة الأجواء في البند ودائما وفي المنافسات والسباقات الشتويه يكون نسبة رجوع الحمام والذي يستطيع الهاوي رؤيته بالعين المجرده أضمن من الطيور التي تختفي عن الرؤيه .. ففي فصول الشتاء وخصوصا عند تقفيل الحمام من المحتمل ان تتجمد أعضاء الحمام بسبب برودة الطقس في تلك الإرتفاعت حيث يؤثر ذلك في طيرانه وقد يصيبه شلل في الجناح مما يؤدي الى الضياع ..
ففي فصول الشتاء تجد الحمام يطير طيران تصاعدي وتنازلي حيث ان بعض الطيور تهبط الى إرتفاعات منخفضه جدا وذلك لإحماء الجسم وتسخينه وبعد ذلك يرجع الى إرتفاعات شاهقه مجددا بعد عملية إحماء جسمه لأن درجات الحراره تكون أكبر في الإرتفعات المنخفظه.
هناك أمور أخرى تساعد الطير في الطيران في إرتفعات مختلفه في فصول الشتاء حيث ان ماء جسم الحمام لاتجف بذاك السرعه حيث ان الحمام دائما يعتمد على ماء الجسم في عملية طيرانه وهناك نقطه أخرى مهمه بالنسبة الى طيران الشتاء وهي النظام الغذائي للطيور تكون مختلفه في النسبه ((الكميه)) عن فصول الصيف .
ففي فصول الشتاء يكون النهار قصير واليلل طويل فيجب على الهاوي التركيز على هذه النقطه حتى لايكون سبب في إنهاك طيوره بسبب قلة الأكل أثناء عملية التدريب لأن الطير يحتاج الى سعرات حراريه إضافيه في فصول الشتاء لتجنب آثار البرد ولإكتساب السعرارت الحراريه من الطعام المقدم له .
أخي الهاوي دائما ركز على النظام الغذئي في ((الصيف والشتاء)) .

طيران الحمام في فصول الصيف الحاره.
………………………………………..

بالنسبة الى فصول الصيف دائما يفضل الطيور والتي تأخذ أعلى نقطه في الإرتفاع ((البند)) اي التقفيل عدم رؤية الطير بالعين المجرده .
وكما ذكرنا هنا تصبح العمليه معكوسه تماما حيث ان فصول الصيف ينهك الطير والسبب الرئيسي لذلك هو جفاف ماء جسم الحمام وهنا يكون الهاوي في وضع أصعب من نواحي عديده مثل جهد أكبر بالإعتنا على الطيور والتركيز ، مراقبة النظام الغذائي وتوقيت مناسب للأكل حيث يركز الهاوي على كميه مدروسه لكي يظمن بأن طيوره لاتحمل في حوصلتها اي شي من الأكل وخصوصا وقت الطيران ((في الصباح الباكر))
ففي منافسات فصول الصيف يكون هناط نظام يتبع من الهاوي وخصوصا أعطاء الماء وذلك بمراقبة الطير وتفحص معدته وتفحص البراز حتى يتأكد بان هضم الطير للأكل طبيعي والحوصله لينه وليست جافه وطبعا يكون هناك عملية تقديم الماء للحمام بشكل متقطع حيث ان الطير والذي قد يكون نسبة الماء الموجود في الحوصله قليل او معدوم هنا يجب على الهاوي تقديم الماء له حتى لو اضطر عن طريق السرنج ((الإبره))
بالنسبة الى الطيور التي تطير في إرتفاعات منخفضه يكون نسبة التعب عليها أكبر من الطيور التي تطير في إرتفاعات شاهقه وطبعا ذلك يعود الى نسبة الفرق في درجات الحراره في كلا الإرتفاعين حيث نسبة جفاف الماء من جسم في الطير يكون أكبر في الإرتفاعات المنخفضه ويؤدي ذلك الى جفاف الحوصله وجسم الحمام بمجمله مما يؤدي الى التعب والإرهاق
هناك إختلاف كلي في أختيار الطيور بين ((فصل الصيف والشتاء)) وخصوصا للذين يخوضون سباقات الحمام الطيار ..
دائما الهاوي يستطيع إختياره للطير المناسب من خلال عملية التدريب حيث يجب عليه التركيز في هذه النواحي وطبعا العمليه متعبه ولكن سوف يجني ثمار الأختيار الصحيح في وقت السباق …… هذا وربي يوفق الجميع.

ملاحظة: الموضوع منقول .

تسلم عالموضوع

شكرا على المعلومات القيمة

موضوع جميل …

تسلم ع الطرح

تحياتي

يعطيك العافيه اخوي
موفق

خليجية

خليجية

يسلمو

مشكور على الموضع
تحياتى لك

شكرا على المعلومات

تسلم على الموضوع

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.